إعلان رئيسي
مقالات دكتوركمقالات ونصائح طبية

اسباب الصداع في رمضان، وأهم طرق التخلص منه

كيف تتجنب الصداع في شهر رمضان؟

اسباب الصداع في رمضان، يتطلب صيام رمضان الامتناع عن تناول جميع الأطعمة، والسوائل بما في ذلك مضغ العلكة، وكذلك التدخين، من الفجر إلى غروب الشمس.

تتم ممارسة هذه الطقوس الدينية سنويًا في الشهر التاسع من التقويم الإسلامي، المعروف أيضًا بشهر رمضان المبارك. ومع ذلك، يعاني المسلمون من نفس التأثير الجانبي مرارًا في كل مرة يأتي فيها شهر الصيام، وهو صداع الصيام، تتناول هذه المقالة أعراض الصداع، واسباب الصداع في رمضان، وطرق التخلص منه.

الصداع والصيام

الصداع والصيام هو نوع من الصداع الذي يحدث نتيجة عدم تناول الطعام لمدة 16 ساعة أو أكثر.. يحدث الصداع عند تخطي وجبات الطعام، أو أثناء ممارسة الصيام المتقطع، أو عند الصيام لأسباب دينية مثل شهر رمضان.

عادة ما يكون صداع الصيام خفيفًا إلى متوسط ولا ينبض أو ينبض. قد يتم الشعور بالصداع أثناء الصيام في جميع أنحاء الرأس (منتشر)، أو قد يتركز الألم حول الجبهة. يرتبط صداع الصيام بانخفاض نسبة السكر في الدم (نقص السكر في الدم) والجفاف. ويمكن أيضًا أن ترتبط بانسحاب الكافيين. عادة ما يختفي الصداع بعد تناول الطعام.

أعراض الصداع في رمضان

تتشابه أعراض الصداع في رمضان تمامًا مع صداع التوتر، وهو أكثر أنواع الصداع حدوثًا ويسبب ضيقًا أو ضغطًا حول الرأس. ومع ذلك، فقد ذكرت إحدى الدراسات الأعراض الرئيسية التالية:

  • ثنائي: ألم على جانبي رأسك.
  • أمامي: يقع في الجزء الأمامي من رأسك.
  • يحدث غالبًا في فترة ما بعد الظهر أو في المساء قبل الإفطار (الإفطار)، ولكن يمكن أن يبدأ أيضًا بشكل خفيف في الصباح.
  • ويتراوح الألم من شديد قليلاً إلى شديد معتدل.
  • عادة ما تستمر لمدة 1 إلى 2 ساعة.
  • قد تختلف شدة الأعراض قليلاً من شخص لآخر. قد يشعر البعض بإحساس نابض – ألم ينبض بسرعة مثل النبض – ولكن قد لا يكون هذا هو الحال بالنسبة للآخرين.

يعاني جميع المسلمين تقريبًا من الصداع أول شهر رمضان، والذي يكون حادًا خاصة خلال الأيام القليلة الأولى من شهر رمضان. والخبر السار هو أن الصداع ينحسر تدريجيا، حيث يبدأ الجسم والعقل في التكيف مع تغير نمط الحياة خلال شهر الصيام.

الصيام يمكن أن يسبب اعراض الصداع النصفي في رمضان لدى الأشخاص الذين يعانون من الصداع النصفي، عدم تناول الطعام قد يسبب صداعاً أثناء الصيام أو يكون محفزاً للصداع النصفي.

كلما طالت فترة عدم تناول الطعام، زاد احتمال حدوث الصداع أثناء الصيام. تدعم الأبحاث أيضًا النتيجة التي مفادها؛ أن الأشخاص الذين يعانون عادةً من الصداع هم أكثر عرضة لصداع الصيام من أولئك الذين لا يعانون منه.

اسباب الصداع في رمضان

إن المعاناة من الصداع أثناء الصيام تثير الضيق؛ مما يترك أثراً سلبياً على أدائك اليومي، مثل: ضعف التركيز، وعدم القدرة على إكمال المهام. لذلك، فإن معرفة اسباب الصداع في رمضان، أو العوامل المساهمة المحتملة؛ يكون مفيدًا قبل إجراء تغييرات فعالة على عاداتك الرمضانية.

الساعة البيولوجية للنوم في رمضان


يحتم شهر رمضان على المسلمين، أن يستيقظوا مبكرًا لتناول وجبة ما قبل الفجر، المعروفة باسم السحور. للتأكد من حصول أجسامهم على ما يكفي من العناصر الغذائية، والطاقة طوال الصيام. يمكن أن يؤثر هذا التغيير في ساعات نومهم على جودة نومهم بسبب اضطراب أوقات الليل المعتادة، كما تسبب تغيير في أنماط الساعة البيولوجية للنوم في رمضان.

في الأيام العادية، الحصول على 8 ساعات كاملة من النوم هدفًا يصعب تحقيقه، خاصة خلال أيام العمل عندما نتمكن غالبًا من تأمين 6 ساعات فقط كحد أقصى أو حتى أقل. وبمقارنة ذلك مع الحاجة إلى الاستيقاظ في وقت أبكر بكثير من المعتاد خلال أيام رمضان، فمن المتوقع حتماً أن يعاني المرء من الحرمان من النوم، وتغيير الساعة البيولوجية للنوم وهي أحد اسباب الصداع في رمضان.

يعد الشهر الكريم أيضًا بمثابة وقت لتحسين الروحانية ،والعلاقة مع الله. وبالتالي يستيقظ المسلمون أحيانًا ثلث الليل؛ لأداء صلوات إضافية. يمكن أن يكون انخفاض كمية النوم سببًا للدوخة والشعور بالخمول، وبالتالي يكون بمثابة صيغة للصداع.

الجفاف

يتكون جسم الإنسان البالغ من 60% من الماء، مما يوضح أهمية الحفاظ على سوائل الجسم. لكي يعمل جسمنا بأفضل حالاته، يلعب الماء دورًا حاسمًا في نقل الأكسجين والمواد المغذية بشكل رئيسي عبر الدم. وفي الوقت نفسه، يفقد جسمنا الماء أيضًا عندما نتعرق أو نتبول.

الجفاف أحد اسباب الصداع في رمضان يعني فقدان سوائل أكثر مما تستهلكه، مما يؤدي إلى نقص محتوى الماء في الجسم. عندما يحدث هذا، سوف يستجيب دماغك عن طريق تقليص حجمه من جمجمتك، مما يؤدي إلى ألم الصداع.

إن انخفاض كمية السوائل التي يتم تناولها خلال شهر رمضان أمر شائع جدًا، حيث لا يُسمح بالشرب خلال النهار. بالنسبة لأولئك الذين يعيشون في مناخ حار، فإن احتمال الإصابة بالصداع بسبب نقص الماء أعلى بكثير. ومن المؤسف أن المسلمين يفشلون في تعويض فقدان السوائل أثناء الليل. من خلال عدم شرب كمية كافية من الماء أو تناول الأطعمة الغنية بالمياه مثل الفواكه.

في معظم الحالات، يشربون الكثير من الماء بسبب العطش الشديد، ثم ينتهي بهم الأمر إلى التبول بشكل متكرر؛ مما يؤدي إلى تأثير عكسي للجفاف مرة أخرى في اليوم التالي.

انخفاض سكر الدم

من الطبيعي في الواقع أن يرتفع مستوى السكر في الدم وينخفض في يوم متوسط، اعتمادًا على الظروف المختلفة. العلامة التحذيرية هي عند انخفاض سكر الدم إلى أقل من المقياس الصحي وهو 70 ملجم/ديسيلتر، مما يشير إلى حالة تسمى نقص السكر في الدم أو الانخفاض الشديد في نسبة السكر في الدم.

يتعلق نقص السكر في الدم في المقام الأول بمرضى السكري الذين يميل تناولهم للسكر إلى أن يكونوا أكثر حساسية. تشمل بعض الأعراض الصداع والشعور بالرعشة والضعف بالإضافة إلى الغثيان.

ومع ذلك، قد يعاني الأفراد الأصحاء أيضًا من انخفاض نسبة السكر في الدم بعد ساعات قليلة من الإفطار (أو الإفطار)، إذا تناولوا الكربوهيدرات البسيطة مثل الحبوب المكررة والأطعمة الغنية بالسكر. بدلاً من الكربوهيدرات المعقدة التي تحتاج وقتًا للهضم، يستخدم جسمك الكربوهيدرات الغير صحية على الفور للحصول على الطاقة، مما يؤدي إلى ارتفاع سريع في مستوى السكر في الدم وانخفاض سريع بعد ذلك. مثل هذه العملية السريعة قد تكون من اسباب الصداع في رمضان.

الكافيين والانسحاب من التدخين


يشير الانسحاب إلى رد فعل الجسم عندما نقوم فجأة بتقليل بعض المواد المسببة للإدمان مثل الكافيين والنيكوتين الموجود في السجائر.

بالنسبة للبعض منا الذين يعتمدون على عدة فناجين من القهوة أو الشاي خلال النهار لتعزيز اليقظة، فإن الحد من كمية الشرب أثناء الصيام؛ يمكن أن يسبب أعراض الانسحاب، وسبب من اسباب الصداع في رمضان، على سبيل المثال، تقلب المزاج، وعدم الوضوح العقلي، والقلق، والصداع. الأمر نفسه ينطبق على عادة التدخين.

نقص التغذية


الوقت الوحيد الذي تتاح لنا فيه الفرصة لزيادة كمية العناصر الغذائية التي نتناولها خلال شهر رمضان هو أثناء وجبة ما قبل الفجر (السحور)، والإفطار (الإفطار)، والليل بينهما. ولسوء الحظ، فإن معظمنا يميل إلى القيام بما يلي:

  • تخطي السحور لصالح وقت النوم الإضافي.
  • الرغبة الشديدة في تناول المقليات أو السكريات أثناء الإفطار.
  • عدم تناول ما يكفي من السوائل والأطعمة الغنية بالمياه في الليل.

ونتيجة لذلك، فإننا معرضون لنقص التغذية، وتضييع فرصة استعادة الفيتامينات والمعادن الضرورية لجسمنا ليقوم بأداء جيد خلال اليوم. تؤدي عادات الأكل السيئة هذه إلى عواقب أخرى سبق ذكرها – الجفاف، ونقص السكر في الدم، والخمول – والتي تكون في النهاية أحد اسباب الصداع في رمضان.

ساعات أطول من الصيام


في حين أن ساعات صيام رمضان الشائعة في جميع أنحاء العالم تمتد عادة من 11 إلى 16 ساعة، فإن بعض البلدان تشهد طول النهار وقصر الليل خلال موسم الصيف. وهذا أمر طبيعي في الجزء الشمالي من الكرة الأرضية – مناطق مثل الدول الإسكندنافية وروسيا وكندا – حيث تقع بالقرب من الشمس في وقت معين من السنة (الصيف)، حيث تدور الأرض حول مدار حار.

وفي عام 2018، تحمل المسلمون في أيسلندا أطول مدة صيامًا في شهر رمضان بلغت 22 ساعة بسبب غروب الشمس المتأخر.

بما أن الصيف ينطوي على طقس حار وساعات أطول، فإن سكان الشمال وخاصة أولئك الذين يعملون في الهواء الطلق هم أكثر عرضة للصداع المتكرر مع احتمال الألم الذي يستمر لأكثر من ساعتين. كلما طالت فترة بقائك دون طعام أو شراب، كلما استنزفت المزيد من الطاقة داخل جسمك مما يؤدي بعد ذلك إلى مشاكل صحية أخرى مثل التعب والدوار والصداع، وهو من أهم اسباب الصداع في رمضان.

ومع ذلك، فإن الإسلام يدرك المخاطر الضارة بصحتنا. ولهذا السبب يتم التساهل في الصيام لساعات طويلة؛ إما لمتابعة وقت شروق الشمس وغروبها لمكة المكرمة أو توقيت أقرب مدينة تعمل في نهار أقصر.

الصداع الموجود


تشير الأبحاث إلى أن أولئك الذين يعانون عادة من الصداع النصفي يميلون إلى المعاناة من الصداع أثناء الصيام خلال شهر رمضان بشكل متكرر وبألم شديد أكثر مقارنة بالأشهر الأخرى.

كيف اتخلص من الصداع اثناء الصيام؟

تعتبر العلاجات الاستهلاكية بمثابة علاجات سريعة المفعول لتخفيف الأمراض، ومعالجة اسباب الصداع في رمضان، للأسف خلال شهر رمضان لا يُسمح بالأكل والشرب حتى غروب الشمس، لكن إليك بعض البدائل التي يمكن أن تكون مفيدة لتخفيف الصداع الناتج عن الصيام:

العلاج العطري


الزيوت الأساسية مثل اللافندر والنعناع معروفة بقدراتها العلاجية على إحداث الهدوء وتهدئة الغثيان أو الصداع. للعطر تأثير إيجابي على الجهاز الحوفي في دماغنا، وهو الجزء المسؤول عن تنظيم عواطفنا ومزاجنا. الطريقة الأكثر شيوعًا لاستنشاقها هي وضع بضع قطرات من الزيت العطري في الناشر لإطلاق الأبخرة المعطرة في جميع أنحاء الغرفة.

مع العلم أن هناك أحكامًا محددة لاستخدام الزيوت العطرية أثناء صيام شهر رمضان. يمكنك استخدام الزيوت الأساسية عند وضعها مباشرة على جلد رأسك، لأن بشرتك ليست حساسة لها، أو يمكنك نشرها في الهواء للاستمتاع بالرائحة المنعشة. لكن استنشاق الروائح مباشرة من الزيوت محظور.

تدليك الرأس


وفقا للجمعية الأمريكية للعلاج بالتدليك، فإن تدليك الرأس فعال في تقليل الضغط أو التوتر حول الرأس، فضلا عن شدة الألم ومدته. إن فائدة الاسترخاء من تدليك رأسك، إذا تم القيام بها بشكل صحيح، يمكن أن تحسن الدورة الدموية، وبالتالي تخفيف آلام الصداع.

تطبيق ضغط بارد


تساعد الكمادات الباردة على علاج اسباب الصداع في رمضان، فيمكن وضع أكياس الثلج والمناشف المبللة الباردة، على رأسك أو رقبتك على تخدير آلام الصداع عن طريق تقييد تدفق الدم إلى أعصاب الألم بشكل مؤقت. وبعبارة أخرى، فإن إشارة الإحساس بالألم تكن مضطربة أو مخدرة. بدلًا من الشعور بالألم، يتحول دماغك للتركيز على الإحساس بالبرد.

ضع في اعتبارك وضع قطعة قماش بين الكمادة الباردة وجلدك. سيؤدي ترك الثلج على اتصال مباشر ببشرتك إلى إصابة الجلد والأنسجة الأساسية.

خذ راحة


من فوائد الصيام خلال شهر رمضان الحصول على وقت إضافي للراحة أثناء استراحة الغداء. عندما تشعر بثقل رأسك ودوارك، فإن إغلاق عينيك والاستلقاء في مكان هادئ أو مظلم يمكن أن تحدث العجائب. هذه طريقة رائعة بشكل خاص لمن يعانون من الصداع النصفي لأن آلامهم تميل إلى أن تكون حساسة للضوء والصوت.

قد يمنحك أخذ قيلولة لمدة 20 دقيقة راحة طفيفة من الصداع، لكن تجنب الاستيقاظ بحركة مفاجئة لأن ذلك قد يؤدي إلى اندفاع الرأس مما قد يؤدي إلى تفاقم الألم.

كيف تتجنب الصداع في شهر رمضان؟

بعد معرفة أعراض الصداع، وأهم اسباب الصداع في رمضان، سوف نتعرف إلى كيف تتجنب الصداع في شهر رمضان؟ أفضل جهدًا لتقليل احتمالية الإصابة بالصداع أثناء الصيام هو محاولة ممارسة خطوات الوقاية التالية:

عدم الإفراط في وجبة الإفطار

تناول الطعام باعتدال أثناء الإفطار. الإفراط في تناول الطعام يمكن أن يجعل أعضائك تعمل بجهد أكبر من المعتاد لتحطيم المزيد من السعرات الحرارية، وقد يسبب هذا الضغط الدوخة أو ربما الصداع. ينصح بإفطارك بالتمر قبل أي وجبة بسبب كمية السكر الخفيفة التي يحتوي عليها كمقبلات للإفطار.

لا تفوت السحور

لا تفوت السحور. تعتبر وجبة ما قبل الفجر أهم مصدر للطاقة للحفاظ على صحتك طوال يوم الصيام. أعط الأولوية لتناول الكربوهيدرات والبروتين للحصول على الطاقة، والألياف لإطالة فترة الشبع، بالإضافة إلى الفواكه والخضروات الغنية بالمياه للحفاظ على رطوبة جسمك، قلل من تناول الأطعمة الزيتية وتلك التي تحتوي على كمية كبيرة من السكر أو الصوديوم.

نصيحة سريعة: تأخير السحور إلى 30 أو 40 دقيقة قبل الفجر يساعد على الحد من الجوع المبكر.

طرق الوقاية الأخرى

يمكنك بعد الحفاظ على وجبتي الإفطار والسحور، اتباع الآتي:

  • شرب كمية كافية من الماء العادي من خلال الالتزام بطريقة 2-4-2؛ كأسان أثناء الإفطار، و4 أكواب بين ما بعد الإفطار حتى وقت النوم، وكأسا آخرين أثناء السحور. تخطي المشروبات بنكهة الفاكهة والمشروبات الغازية والمشروبات التي تحتوي على الكافيين، فكلها تجعلك أكثر عطشًا.
  • حافظ على نمط نوم ثابت من خلال الذهاب إلى السرير والاستيقاظ في أوقات ثابتة لكل سحور. تجنب أي عوامل تشتيت الانتباه، خاصة الشاشات؛ لتحسين جودة نومك. ولا تنس أن تقضي جزءًا صغيرًا خلال النهار للقيلولة والراحة التي تعمل على تخفيف اسباب الصداع في رمضان، والتخلص منه.
  • للتغلب على حالات الانسحاب، قم بالتحضير المبكر عن طريق تقليل كمية الكافيين والتدخين تدريجيًا قبل شهر رمضان. بالنسبة لشاربي الكافيين، لا يزال بإمكانك تناول كوب من مشروبك المحتوي على الكافيين أثناء السحور، لكن لا تنسى أن تشطف فمك بالماء العادي بعد ذلك.
  • بالنسبة للمرضى الذين يعانون من الصداع النصفي والأمراض المزمنة والحالات الطبية الأخرى، يوصى باستشارة الطبيب حول المخاطر التي يمكن أن يتوقعوها خلال شهر رمضان. اطلب النصيحة بشأن ضبط وقت تناول الأدوية أثناء الصيام وقم بإجراء مناقشات حول طرق تقليل شدة أعراض الصداع.

يمكن أن يبدو الصداع أثناء الصيام وكأنه صداع التوتر. لا يزال العلماء لا يعرفون اسباب الصداع في رمضان بصورة دقيقة، والذي يجعل عدم تناول الطعام يسبب الصداع. يبدو أن هذا يحدث أكثر عند الأشخاص الذين يصابون بالصداع بشكل روتيني. أفضل شيئًا يمكنك القيام به هو تناول وجبات عادية تحافظ على ثبات مستويات الطاقة، والسكر في الدم لديك، ومراقبة كمية الكافيين التي تتناولها.

يمكنك أيضًا قراءة:

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!